لماذا الإنتظار إلى الغد أو إلى الشهر القادم، غيروا حياتكم من الآن، نحن أجساد تعرف التأجيل فقط و التأجيل و التأجيل إلى متى لا أعرف .. !!
أنا كنت كثيرة التأجيل، لا اعرف ما السبب أيضا، و لم يكن لدي الحماس الكافي للقيام بأي نظام غذائي، أو حتى بأي نوع من الرياضة كنت أراها مملة لا أكثر و لا أقل..
أنا أعلم أنكم تتمتعون بروح جميلة، و لياقة أكثر حتى من الأجساد النحيلة، إلا أن هذا لا يمنع من إتخاذ القرار و البدأ بتغير الجسد..
أنا لا أقصد الإهانة، و لكن بعد أن تسقط الأرطال و تذوب الدهون، تكتشف أن جسدك الآن مختلف عن السابق على الرغم من أن روحك هي نفسها لم تتغير..
إلا أنكم ستلاحظون الخفة في أوزانكم، وسرعة الحركة، و الأجمل من ذلك الثقة ستزداد عندكم، كما زادت عندي..
لم أكن أتوقع أن ثقتي في نفسي ضعيفة، إلا بعد أن سقطت الأرطال و بدأ جسدي يتغير و بدأ كل شي يدخل شيئا ف شيئا بدون معاناة أو بحث أو توسيع، و كم أفرح اليوم بإرتداء أكثر من بنطال إحتفظت فيه حتى لا يتملكني الغرور بعد أن أصبح كالغزال و أنسى أنني كنت من جلدتهم..
أفرح بإرتدائه لسبب، لأنه يعلن إستسلامه بمجرد أن ألبسه و يسقط فورا، فتنبعث في نفسي قوة و أملا على إكمال المسيرة و فرحة نابعة من القلب على هذا الإنتصار ..
إلى متى ستبقون هكذا؟
لي صديقة، دائما ما تقول لي الشهر القادم، بعد أن أرجع من السفر، بإختصار كثيرة الأعذار أكملت أكثر عن سنة و هي تضع الأعذار لها، إذا لم تقرروا الآن و تبدأو بوضع الخطوط الحمراء فأعلموا أنكم لن تصلوا إلى ما تريدونه بسهولة..
إذا كنتم لا تريدون أجسادا جميلة، ف على الأقل قوموا بأداء التمارين الرياضية يوميا، فنحن ك مجتمع سمين تنتشر بيننا الأمراض بسرعة و نحن نيام لا ندري، تدخل أجسادنا بسرعة، فإذا لم نتصرف بقتلها بالرياضة و نظام غذائي جيد فإنها تقتلنا يوما بعد يوم و نحن لا ندري عنها ..
أنا كنت منكم و فيكم، و مازلت أكافح حتى أصل إلى جسد أحلم به ..
مفعم بالحيوية و النشــاط .. ولما لا فأنا وصلت إلى مرحلة لم يستطع الوصول إليها أي رشيق فقد تغيرت نشاطاتي للأفضل، و صحتي أصبحت أفضل من قبل و لله الحمد، و أخرجت نسبة كبيرة من السكريات من جسدي، و نسبة ضخمة من الدهون التي كانت ستفتك بي، و برمجة عقلي على حب كل ما هو طبيعي و أخضر ..
أنا كنت كثيرة التأجيل، لا اعرف ما السبب أيضا، و لم يكن لدي الحماس الكافي للقيام بأي نظام غذائي، أو حتى بأي نوع من الرياضة كنت أراها مملة لا أكثر و لا أقل..
أنا أعلم أنكم تتمتعون بروح جميلة، و لياقة أكثر حتى من الأجساد النحيلة، إلا أن هذا لا يمنع من إتخاذ القرار و البدأ بتغير الجسد..
أنا لا أقصد الإهانة، و لكن بعد أن تسقط الأرطال و تذوب الدهون، تكتشف أن جسدك الآن مختلف عن السابق على الرغم من أن روحك هي نفسها لم تتغير..
إلا أنكم ستلاحظون الخفة في أوزانكم، وسرعة الحركة، و الأجمل من ذلك الثقة ستزداد عندكم، كما زادت عندي..
لم أكن أتوقع أن ثقتي في نفسي ضعيفة، إلا بعد أن سقطت الأرطال و بدأ جسدي يتغير و بدأ كل شي يدخل شيئا ف شيئا بدون معاناة أو بحث أو توسيع، و كم أفرح اليوم بإرتداء أكثر من بنطال إحتفظت فيه حتى لا يتملكني الغرور بعد أن أصبح كالغزال و أنسى أنني كنت من جلدتهم..
أفرح بإرتدائه لسبب، لأنه يعلن إستسلامه بمجرد أن ألبسه و يسقط فورا، فتنبعث في نفسي قوة و أملا على إكمال المسيرة و فرحة نابعة من القلب على هذا الإنتصار ..
إلى متى ستبقون هكذا؟
لي صديقة، دائما ما تقول لي الشهر القادم، بعد أن أرجع من السفر، بإختصار كثيرة الأعذار أكملت أكثر عن سنة و هي تضع الأعذار لها، إذا لم تقرروا الآن و تبدأو بوضع الخطوط الحمراء فأعلموا أنكم لن تصلوا إلى ما تريدونه بسهولة..
إذا كنتم لا تريدون أجسادا جميلة، ف على الأقل قوموا بأداء التمارين الرياضية يوميا، فنحن ك مجتمع سمين تنتشر بيننا الأمراض بسرعة و نحن نيام لا ندري، تدخل أجسادنا بسرعة، فإذا لم نتصرف بقتلها بالرياضة و نظام غذائي جيد فإنها تقتلنا يوما بعد يوم و نحن لا ندري عنها ..
فلذلك قرروا الآن
أنا كنت منكم و فيكم، و مازلت أكافح حتى أصل إلى جسد أحلم به ..
مفعم بالحيوية و النشــاط .. ولما لا فأنا وصلت إلى مرحلة لم يستطع الوصول إليها أي رشيق فقد تغيرت نشاطاتي للأفضل، و صحتي أصبحت أفضل من قبل و لله الحمد، و أخرجت نسبة كبيرة من السكريات من جسدي، و نسبة ضخمة من الدهون التي كانت ستفتك بي، و برمجة عقلي على حب كل ما هو طبيعي و أخضر ..
و أنتم كذلك تستطيعون ..
إبدأ الآن
هناك تعليقان (2):
الحينه يالسه ارد اقرا كل المواضيع اللي كتبتيها
هذا الموضوع من احلى المواضيع
أنا كنت انسانه أأجل الدايت ، لنه كل مره اقول ببدا الدايت السبت الياي
بس الحينه تعلمت
التغيير يبدا الحينه ، موب باجر و لا الاسبوع الياي ولا بعدين
يا الله ما احلا كلامك
إرسال تعليق